─┉─¡! • !¡─┉─ وكأن السنين لم تجري بأصابعها التي لا ترحم عليه! … وكأن الزمن كان به رؤوما أكثر.. ليس وكأنه ابن البارحة! .. لكن الأيام لم تهزمه.. رغما عن رأسه الذي اكتسى بلون الغيوم الداكنة ورغما عن ظهره الذي حنته الأعوام وبشرته التي قبلتها الشمس… وتلك الخطوط الجائرة على وجهه النحيل ..وساقيه...
قريت قصتك وي داعش و ما توقعت واصلين لهالخطورة بالسالفه صح اني هم مريت بقصه مماثله من احتلونا بس الحمد الله مافي شي ضرب البيت مالنا ما عدا الرمي العشوائي لما اجت رصاصه من فوق راسي و دخلنا للبيت فورا
و هم ناويه اكتبها مستقبلا و اسويهة فلم من بداية الاحتلال الى الهجرة من منطقه لأخرى
بس الحمد الله على سلامتكم جميعا و سلامه الدجاجات اهم شي